بالتأكيد ليس ولد عبد العزيز مثل كارلوس موكيخا رئيس الاوروغواي الملقب بأفقر رئيس في العالم حيث تعفف عن المال العام وخرج من السلطة وغادر القصر الرئاسي وهو يقود سيارة من موديل قديم جدا ويعيش في منزل متواضع وليست لديها حسابات متخمة بالنقود.
يستعد الرجل لكلام مموج مله الشعب الموريتاني، محاولاً تغيير الصورة الحقيقية التي بات الشعب الموريتاني على يقين منها بشأن فساده وإفساده.
لا يخفى على المتابعين بأن “عزيز” يهدف كعادته للفت الانتباه عن أكبر مشروع تضامن اجتماعي في تاريخ البلاد دمعت له العيون وخفقت له القلوب واندملت مع الجراح وآهات المرضى من الأسر الموريتانية الفقيرة، حيث اطلق الرئيس غزواني برنامج تأمين شمل 620 ألف مواطن، ينتمون ل100 ألف أسرة، فهل بإمكان الخرجة الإعلامية التي يستعد لها الرئيس السابق أن تحجب الشمس بغربال؟.
سيقوم الرئيس السابق المتابع قضائيا بتهم الفساد وغسيل الأموال والثراء الغير مشروع والموجود تحت الرقابة القضائية في قصره المسمى بباب لعزيزية بمداخلة خلال افتتاح مقر لحزب الرباط بلكصر.
وكأن التحقيقات لم تحجز قرابة 29 مليار أوقية قديمة عينية ونقدية مملوكة لهذا الرئيس الذي يتحدث في كل مرة مقدما نفسه كمدافع ومتضامن مع المواطنين بعد أن ترك البلاد وهي خاوية على عروشها وملئ حساباتهم البنكية ومخابئه بالنقود وفق التحقيقات التي اجرتها المؤسسة البرلمانية والقضائية والأمنية.ما الذي سيقوله رئيس الفقراء الثري
بالتأكيد ليس ولد عبد العزيز مثل كارلوس موكيجا رئيس الاوروغواي الملقب بأفقر رئيس في العالم حيث تعفف عن المال العام وخرج من السلطة وغادر القصر الرئاسي وهو يقود سيارة من موديل قديم جدا ويعيش في منزل متواضع وليست لديها حسابات متخمة بالنقود.
لا يخفى على المتابعين بأن “عزيز” يهدف كعادته للفت الانتباه عن أكبر مشروع تضامن اجتماعي في تاريخ البلاد دمعت له العيون وخفقت له القلوب واندملت معه الجراح وآهات المرضى من الأسر الموريتانية الفقيرة، حيث اطلق الرئيس غزواني برنامج تأمين شمل 620 ألف مواطن، ينتمون ل100 ألف أسرة، فهل بإمكان الخرجة الإعلامية التي يستعد لها الرئيس السابق أن تحجب الشمس بغربال؟.
سيقوم الرئيس السابق المتابع قضائيا بتهم الفساد وغسيل الأموال والثراء الغير مشروع والموجود تحت الرقابة القضائية في قصره المسمى بباب لعزيزية بمداخلة خلال افتتاح مقر لحزب الرباط بلكصر.
وكأن التحقيقات لم تحجز قرابة 29 مليار أوقية قديمة عينية ونقدية مملوكة لهذا الرئيس الذي يتحدث في كل مرة مقدما نفسه كمدافع ومتضامن مع المواطنين بعد أن ترك البلاد وهي خاوية على عروشها وملئ حساباتهم البنكية ومخابئه بالنقود وفق التحقيقات التي اجرتها المؤسسة البرلمانية والقضائية والأمنية.