قدم وفد من رئاسة الجمهورية الاعتذار لأسرة أهل محمد صالح ومجموعتهم في شنقيطي على خلفية تسريبات لرئيس الحزب الحاكم الوزير سيدي محمد ولد الطالب اعمر.
وقد ضم الوفد رئيس حزب الاتحاد من أجل الجمهورية والوزير الأمين العام لرئاسة الجمهورية يحي ولد احمد الوقف والعلامة محمد المختار ولد امباله، ونائب رئيس الجمعية الوطنية العربي ولد سيدي عالي ولد جدين قائد الأركان الأٍسبق.
قد زار الوفد منزل رجل الأعمال ولد محمد صالح وتبادل الجميع عبارات المجاملة والترحيب لطي الملف الذي تسبب في استقالة عدد من السياسيين من حزب الاتحاد من أجل الجمهورية وتجميد عضوية آخرين من ذات المجموعة القبلية.