رؤيا بوست: قال الدكتور يعقوب ولد امين رئيس حزب التحالف الديمقراطي بأن مطالبتهم بفتح المأوريات الرئاسية ليس من اجل شخص، واضاف خلال حوار تلفزي على الموريتانية:”..وقعنا على العريضة ودعمها الحزب بجميع هيئاته، لأن تحديد عدد المأموريات غير ديمقراطي، وليس من أجل ترشيح شخص أو بقاء شخص”.
وخصص غالبية الأسئلة الموجهة حول جلد المعارضة، قائلا بأنها لا تتوفر على مشروع سياسي، وتجتمع بمن احرق الكتب في إشارة واضحة للنائب بيرام ولد اعبيدي، معتبرا بأن منتدى المعارضة اختزل نضاله على شخص معين، وربط نضاله باستعداد الرئيس محمد ولد عبد العزيز بعدم الترشح وهو اموما انزل الله به من سلطان، وقال بأن من سيرشحه الحزب الحاكم والأغلبية الرئاسية هو من سيفوز.
وظل يتحدث عن الواقعيةةالسياسية دون تأكيده على دعم مرشح محدد
واعتبر بأن هدفهم هو بناء المؤسسات وليس المأموريات دعم نغلق المأموريات ليس ديمقراطيا، غلق المأموريات تسبب كسلا سياسيا ، قال بأن عمدة نيويورك طلب فتح المأمورية الثالثة.
ووصف حزبهم بالمعارضة الوسطية قريبة من الموالاة، وقريبة من المعارضة الراديكالية.
واستشهد بأن عمدة نيويورك طلب فتح المأمورية الثالثة، وصوت له.
وقال بأن مالي شهدت انفلاتا امنيا بعد انقلاب على الرئيس الفا كناري وكان دستورها ينص على مأموريتين.
وحول نقاش المعارضة للمرشح الموحد، اوضح ولد امين انه اتفاق الخيار الوحيد لان هناك معضلا قانونيا، من حيث تزكية المرشحين الذي يحتاج 100 مستشار ، وخمسة عمد وهو عدد لا يتوفر عليه سوى حزب تواصل.