تداول نشطاء على مواقع التواصل الإجتماعي نسخة قيل بأنها من الطبعة الثانية لمصحف شنقيط تحتوي أخطاء عديدة في طبعة المصحف، وقد ظهر خلال الفيديو أحد القراء وهو ينبه على تلك الأخطاء، ما استدعى سحب هذه الطبعة من المساجد والتنبيه على ما ورد فيها من أخطاء.
وقد طالب بعض الفقهاء بضرورة التحري حول ما صدر في الفيديو والتأكد من عدم وجود اخطاء في طبعة المصحف الشريف (شنقيط).
وكانت هذه الطبعة قد صدرت في فبراير 2018، بينما برواية ورش عن نافع، وصدرت الطبعة الاولى سنة 2011 وهي اول مصحف تتم طباعته على نفقة الدولة الموريتانية.